ثلاثة أمور لا يجب أن تضع لها شروطًا: الصدق فهو ليس مشروط، ومساعدة الآخرين فلا يشترط أن تكون بمقابل، والصداقة الحقيقية فهي ليست صفقة! أريدُ محادَثتك طويلاً , حتى يملُ الكلام مِنا لاننا اصدقاء والصداقة لاتقدر بالوقت وبالحديث ولا بالمال شيئ غريب لا نستطيع تفسيره لكن يكفي اننا نشعر بالسعادة بالقرب من لاأصدقء والحديث معهم الصداقة كالمضلة كلما اشتد المطر اشتدت الحاجه اليها وَ ما فائِدة الطَريق الواسِع ,, إذا كُنت سَتمشيه و حيدا .. !!
لـــماــــذا.......... ؟ مـذا نفعل اذا كان من يداوينا هو من يجرحنا ؟ مـذا نفعل اذا كان من يفرحنا هو من يحزننا ؟ مـذا نفعل اذا كان من يسقينا من حبه هو من يحرقنا ؟ مـذا نفعل اذا كان من يطمئننا هو من يحيرنا ؟ و كأننا سوف نلقى أجوبتنا عندهم وكأننا سوف تتحقق احلامنا بوجودهم و كأننا سوف نحس يالحياة فقط بقربهم و كأننا سوف نبتسم فقط لعيونهم لمـذا نخاف كلمة وداعا و نحن متأكدين من سماعها يوما لمـذا تقسى قلوبهم ونحن نكن دائما ضحاياهم يـا حـب اتركني و انساني .......... فانت المسبب الاول في احزاني اي بحر يمتص دموعي .......... و اي عالم يقبل احزاني
قـلمي هو ريشتي...الحروف هيه ألواني...ذكـرياتي هيه لوحاتي الأخرى..مشاعري هيه عاصفة هائجة في قلب المحيط ..نــار تشتعل في خلجات القلب.. شعائر الكتابة لدي تقوم على عـزف نغمات أوتار ذلك المزيج وتقمصها بشكل كامل.. التقمص ضرب من الجنون ولكنه شر لابد منه.. لأستطيع أن أبث صورة حيه لكلماتي في الأثير اللامحدود ..لترحل بالقارئ إلى عوالم مجــهوله..لم تطلها يــد الــزمان والإنســان...وحدنا أنا وأنت ندرك وجودها.. يكفـي مصل همسات دافئة ليضيء دمنا...
قال سبحانه وتعالى في محكم تنزيله: (وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله يصيب به من يشاء من عباده ) (يونس:107) هكذا ربّى الإسلام أتباعه على اليقين بالله، والثقة به، والتوكّل عليه، والاطمئنان إلى حكمته وتدبيره، والرضا بقضائه وقدره، وبهذه الثوابت الإيمانيّة والمعتقدات الربّانيّة تربّى المؤمنون على سلامة التوحيد، ورسوخ العقيدة، حتى يغدو الفرد منهم كالجبل الأشمّ، لا تهزّه عواصف الفتن وألوان البلايا.