وتساقطت ادمعى بلا هادى ولا مرشد
لا اعلم هل ضلت طريقها ام انها اقسمت لن تقف
اخذت ابحث بداخلى فإذا
قلبى به جرح عميق ينزف
فوقفت حائره هل اداوى جرح القلب ام اجفف دمع العين
فسمعت كلمه ارتعشت من عظمتها اطرافى
واضفت شيئا من الراحه على وجدانى
فأيقنت ان لا دواء لى غيرها
فقل معى " يا رب "
ولكن قلها من اعماق قلبك ثم انطلق