ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!!

كلنا كالركاب، عندما وصلنا الميناء.. كانت السفينة قد انطلقت،
وتركتنا خلفها، تلوح لنا بالوداع،
كلنا سنحزن، وسنبكي لخسارةٍ ما أو جرحٍ ما
أو رحيل،
كلنا سننكسر/ فلا أحد فينا مضاد للألم،
متى الخلاص؟

.

.

كان بودي تقديم المساعدة، لكن في جوف روحي:
مساحاتُ من لهفة وتشرد،
وحروبٌ تمزق كل أحلامي،
تركتني السفينة، فبعد أن بكيت واحترقت,,
تعودتُ على الألم.

ينتابني شعور، بأنني لا أروق للكثيرين,,
بكتاباتي ربما، أو شخصيتي,
هل عليّ أن أغير من أنا كي أنال الرضا؟

.

.

سؤال بنبرة تهكمية طبعاً، لن أتغير من أجل أحد.

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 G0I98740

قاسية القلب، صفة قد تنطبق عليّ، إلى حدٍ ما,
ولكني بالتأكيد، لست لئيمة، ولم أكن أبداً شريرة!

.

.

لماذا لا يرغب البعض بالحقيقة، حتى لو كانت مرة وبشعة - كما هي في الغالب - ولكنها بالتأكيد أفضل من أكذوبة جميلة,
تدوم فرحتها الزائفة قليلاً، ويستمر الجرح النازف من بعدها سنينا،
لكل من أزعجته صراحتي: أنا آسفة, كان لا بد لي من الكذب، حتى ترتاحوا أنتم، وأعيش أنا بتأنيب الضمير!!

الجنون,, يشبه شيئاً هو.
ولكنها لا تعرف كيف يكون,
تخشى من فخٍ آخر، قد أقسمت ألا تقع فيه مجدداً,
تبحث عن حبٍ، ربما
أو سكون,,

.

.

اختبأت في أعماق ألمها، تلك التي نبشت عنها في الداخل، في زوايا روحها المتعبة,
لتتذكر: ما زالت هي الساذجة الغبية, التي تبحث دوماً عن رجلٍ يشبه الوطن,
تناست ربما كل تفاصيل مغامرتها, كمن قرر القفز من جسرٍ بعد أن أغرقته المياه, في المرة الأولى حين أراد السباحة، ولم يتعظ.

تطور الأمر من ضغوطات نفسية إلى آلام جسدية,,

.

.

يقول لي الطبيب أن أخفف من التوتر والعصبية، وأن أحاول الاسترخاء قدر ما أمكن،
وأبتسم بصمت لأنني أدرك أنها نعمة فقدتها منذ زمن!

’’ كأن كل شيء يحدثني عن زمنٍ ولّى، فأصبحتُ أخشى الأمس والآتي
وأعيشُ في قوقعةٍ من خوفٍ وخجل، لأنني إذا ما ابتسمتُ، تربص بي أعدائي،
كـ فريسةٍ بين فكّي الصياد أنتِ، يا أنا، ومن يحميكِ، من الألمِ، ومن يأويكِ، من الضياع ,,

تأتي المواسم، وتذهب ’’
.................................................. وأنا في اشتياقٍ دائمٍ إلى خرآفة، يسمونها الحُبْ!

تذكري يا ابنتي، أنه لا توجد طريق مختصرة إلى السعادة
الأحزان تذهب وتأتي .. وتبقى الأمنيات وحدها، ما يحركنا نحو الغد ْ

لا تعطِ نفسكَ حق ازدراء الآخرين أو التقليل من قيمتهم ’’
فأنتَ لستَ بملك وهم ليسوا عبيدا، واحترم من هو أقل منكَ فهماً،
فالله لم يخلقنا متشابهين لحكمة.

غيابُ قلمي عن مواضيعَ شائكة لا يعني عدم اهتمامي بها، أو عدم ضلوعي بحقيقة ما يجري،
ولكني أختار ألا أكتب إلا في الآمور الآمنة، فقط لأنني لا أبتغي حرباً مع أحد،
قد أكون مذنبة لأنني صامتة، ولكني لستُ مذنبة أبداً، لأنني مختلفة.

’’ لم أختر الألم، ولكني تألمت..
لم أختر البكاء، ورغماً عني بكيت..
لم أختر الضياع في دوامات من النزاعات المستديمة بيني وبين نفسي، ولكني تائهة،،
عجباً.. ماذا عليّ أن أفعل؟!

أجمل جزءٍ في يومي هو استعدادي للنوم، تلك الفترة الصغيرة عند تكوين الحلم الجميل قبل أن نغفو حقاً،
كأنني ملكة العالم بأسره، وكل شيء تحت تصرفي وطوع أمري،
أرسم أشياءًا كثيرة في مخيلتي أدرك أنها لن تحصل أبداً
ولكن المتعة الحقيقية تكمن في تحدي المستحيل عندما لا يكون مستحيلاً، ولو لبرهة قصيرة من الزمن، في بعدٍ آخر، وخيالٍ آخر,
وأبتعد في جنوني, وتصيبني موجة من السعادة العارمة, لكنها يا أعزائي تنتهي للأسف, حين أستيقظ صباحاً على صوت المنبه!

كثرة التعرض لخيبات الأمل قد تصيب القلب بالإحباط, أحياناً:
الابتعاد هو الحل الأمثل,
يبقى السؤال الصعب: إلى أين نرحل؟
رحلة البحث عن الجواب ما زالت مستمرة..

أرقص في الفراغ البعيد, مواجهةً حزني
بلا موسيقى, بلا إيقاع
أرقص فقط كي يبتعد الألم,
ويهرب إلى زوايا الغرفة المظلمة,
يشاهدني أتغلب عليه, لفترة من الزمن..

أحياناً,،

أشعر بأنني كنت محقة تماماً عندما قررت الرحيل عن أحدهم, فكل شيء في نفسيته "مضروب"!
أراه شامتاً اليوم .. لعل وعسى يأتينا في الغد باكياً,

"من يومك عقلك صغير"

أعدني طفلة,
أكبر همومها دميتها,
لا تعرف بكاءًا ولا ألم, لا تعرف حزناً ولا انكسار
أعدني طفلة,
تعلمها الحب من البداية,
وترسم على وجنتيها إبتساماتٍ أزلية,
لأنكَ تحبها,
كن لي كالوالد والأخ والحبيب
أعدني طفلة, لا تعرف جنون العشق إلا معك,
أغثني أرجوكَ فأنا بحاجة إليكْ
يا ذلك الظل الذي لم أجده بعد!

هل أحتاج إلى الكلمات, كي أصف انكساري؟
عليكم أن تعلموا أننا أحياناً نشعر بما هو أكبر من قدرة الكلمات على وصفه,
لربما أنا بحاجة إلى اختراع كلمة جديدة, تعبر عن هذا الشعور ,,

’’لو كان لدي رفيقٌ في الروح لاحتضنته بقوة, كي أختبر ذلك الشعور الذي يسمونه: العشق,
لو كان بالفعل موجوداً, لأعطيته روحي وقلبي وأحلامي, دون خوفٍ, أو خجل
هو ذلك الحبيبُ المنتظر, ينتشلني من عمق المأساة
هو ذلك, ينقذني كطوق نجاة,
من دوامة اليأس
من طوفان الاستسلام
لو كان هنا, لكانت روحي في سلام
لكنها للأسف أمنية,
أبدؤها بـ"لو"
وتنتهي مجرد أحلام!‘‘

ليس لدي شيء
................................. سوى’حلم ...

آلحَيآھہ بسيطہ جدآ
لدرجہَ آن آلإبتسآمہ قد تجعَلگ محبُوبآ لِلكَثِير !

أعَششَقُ الَتِصَويَر .!

لِيَسِ لَأِنَـہَ فِنٌ / آرِيدُ إتَقآنِـہَ ..
بلِ لأنَـہَ [ ذِكَريآأتٌ ]
لآ تُنسَى أبداً .. !!

الثَقافَـۂ هِيَ ما يَبْقىْ ! بَعدِ أنً [تنسىً] كِلْ مإآ تعلِمتـۂُ فيً اَلمَدْرَسةْ

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 543045_428070463932144_1079796522_n

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 543045_428070463932144_1079796522_n

‏‏‏ٳلٻَقَٳء مَع شَخْصٌ ٳَنتَ حَقًّٳ تُحِٻهُ ,
حَتى لَو گُنتَ تَعلَمُ ٳَنّگُمﻻ تَستَطِيعُونَ ٳلٻَقٳء مَعٳً - !
گَـ ٳللّعِٻ تَحتٌ ¬{ ٳلمَطرِ , مُمتِع !
لگنّگَ تَعلَمُ ٳنّگَ سَــ تَمِرضٌ

يٳ ضعفنٳ ضعفٳه قدٳم ٳلٳقدٳر =( !
فعلٳ يحس إٻن آدم إنه ولٳ شي
مٳ يضمن إنه يرچع إن رٳح مشوٳر
ويمسي ولٳ يضمن صٻٳحه وهو حي !

-

عندمـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـَـا كنا أطفالاً لا نقوى على الحراك . . . !
. . . . . . . . . . . كانت هناك إمرأة نقية وطاهرة تعتني بنا ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 1733516473

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 1733516473

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! - صفحة 16 1363263257

. . . . . . . . . . . . . . . تسهر لأجلنا . . . ! وتتحمل أشد الألـم لحمايتنا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .وتربيتنا والأعتناء بنا فقط . . . !
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .إنها ( أمـــــــي ) جعل الله مثواها الجنة أمين !

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!!

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!! :: تعاليق

ٵألڪْـــۉۉٍטּ مـٍטּ دۉۉٍטּــيےً« مـٍششـڪْڸڸًـــہً ..!!