من هو ألد أعدائي ؟ وكيف أتعرف عليه ؟
نجد أن علماء النفس يقولون أن ألد أعدائك هي العقبة التي تمنعك وتحول بينك وبين إنجازاتك ..
فمثلاً ، قررت أن تشارك في دورة نافعة لك ، ولكن هناك من يقول لك أجِّل ذلك .. أو لا فائدة منها أو أي إيحاء أو عقبة تمنعك من إطلاق قوتك الخفية أو رغبتك في حضور
الدورة وإنجاز شيء ما ، إذا كل ما يعيق إنجازك وتقدمك هو ألد أعدائك
ومن ألد أعدائك ... نفسك التي تحول بينك وبين الإنجازات وأنت تطيعها دائما .. فإن خالفتها تكون قد أطلقت القوة التي في داخلك ..
فإن عودتها على مخالفة هواك ... تعودت
والنفس كالطفل إن تهمله شبّ على حبّ الرضاع وإن تفطمه .. ينفطمِ
إذاً ماذا أفعل تجاه ألد أعدائي ؟ وما هو العلاج ؟
هناك خطوتان مهمتان للعلاج :
أولاً : فهم الذات
ثانياً : التفكير بالإجراءات الفعلية التي ينبغي عليّ فوراً أن أسلكها ..( فوراً يعني الآن الآن وليس بعد قليل )
" لا تنسوا الملاحظة التي أكررها دائما وهي وضع الورقة الفارغة والقلم على جهة لكتابة الأفكار الإبداعيّة التي تخطر بالبال وذلك لكي لا تنسى بعد قليل "
وأيضا " لا تنسوا تمرين تمزيق ورقة السلبيات التي تعيق تقدمي "