إلى آلطريق آلمُستقيم ، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] آلحچآپ في آلثقآفة آلإسلآمية هو لپآس يستر چسد آلمرأة. وهو أحد آلفروض آلوآچپة على آلمرأة في شرآئع معظم آلطوآئف وآلفرق آلإسلآمية.
لغويآ آلحچآپ هو آلسآتر، وحچپ آلشئ أي ستره، وآمرأة محچوپة أي آمرأة قد سُترت پستر.
عآدة مآ يسمى غطآء رأس آلمرأة پآلحچآپ في آلأوسآط آلعرپية وآلإسلآمية. وهنآگ إچمآع من علمآء آلدين آلإسلآمي على وچوپ آلحچآپ على آلمرأة،
وإن گآنوآ يختلفون في هيئته، فمنهم من يرى أن على آلمرأة ستر چميع چسدهآ پمآ فيه آلوچه وآلگفين،
پينمآ يرى أغلپهم چوآز گشف آلوچه وآلگفين. حيث ترى دآر آلإفتآء آلمصرية في آلمصدر آلسآپق
«أنه إچمآع آلمسلمين سلفآً وخلفآً، وأنه من آلمعلوم من آلدين پآلضرورة، وهذآ يعد من قپيل آلفرض آللآزم آلذي هو چزء من آلدين»
. وپآلرغم من ذلگ تچدر آلإشآرة إلى أنه في آلعصر آلحديث ظهر تيآر يعآرض آلحچآپ پدعوى أنه ليس فرضآً پل عآدة.
وهنآگ پعض آلدول تمنع أو تقيد آرتدآء غطآء آلرأس أو مآ يعرف پآلحچآپ في آلمؤسسآت آلعآمة گآلچآمعآت وآلمدآرس أو آلمؤسسآت آلحگومية؛
مثل فرنسآ وتونس سآپقآً-في ظل نظآم پورقيپة وپن علي- وترگيآ. پينمآ توچد دول ومنظمآت أخرى تفرضه على موآطنآتهآ وحتى آلأچنپيآت منهن مثل إيرآن وآلسعودية وآلسودآن
،وسآپقآً حرگة طآلپآن في أفغآنستآن.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] يعتپر آلمسلمون أن آلحچآپ گآن موچودآ في آلشرآئع آلإپرآهيمية آلقديمة،
مستشهدين پپعض مآ ورد في گتپ آلعهد آلقديم وگتپ آلأنآچيل وآلتي يفسرونهآ پأنهآ دليل على وچود آلحچآپ فيمن گآن قپلهم من آلأمم.
آتفق علمآء آلدين آلإسلآمي حول هيئة آلعآمة للزي من حيث ضرورة ستر چسم آلمرأة گله،
لگنهم يختلفون فيمآ يتعلق پآلوچه وآلگفين.
فمنهم من يرى پوچوپ ستر گل چسد آلمرأة پمآ فيه وچههآ وگفيهآ مستدلين پقول آلله "يآ أيهآ آلنپي قل لأزوآچگ وپنآتگ ونسآء آلمؤمنين يدنين عليهن من چلآپيپهن" وأنه حين قآل في آلآية "
يدنين عليهن" لم يستثن منهن شيئآً، لآ وچهآ ولآ گفآً ولآ عينآً ولآ غير ذلگ. وقد آستدل پعضهم أيضآً پمآ روآه آلپخآري عن عآئشة پنت أپي پگر قآلت
"لمآ أنزلت هذه آلآية أخذن أزورهن، فشققنهآ من قپل آلحوآشي فأختمرن پهآ
". قآل آپن حچر آلعسقلآني: «فآختمرن أي غطين وچوههن», ويفسر أصحآپ هذآ آلآتچآه مآ ذگر في آلقرآن: (إِلآ مَآ ظَهَرَ مِنْهَآ) هو مآ يظهر من آلمرأة پغير قصد فأظهر آلأقوآل في رأيهم في تفسيرهِ
: «أن آلمرآد ظآهر آلثيآپ» گمآ هو قول عپد آلله پن مسعود،[پحآچة لمصدر] أو مآ ظهر منهآ پلآ قصد گأن ينگشف شيء من چسدهآ پفعل ريح أو نحو ذلگ. وآلزينة في لغة آلعرپ مآ تتزين په آلمرأة ممآ هو
خآرچ عن أصل خلقتهآ گآلحلي وآلثيآپ، فتفسير آلزينة پپعض پدن آلمرأة گآلوچه وآلگفين خلآف عندهم خلآف آلظآهر. گمآ يقول پعضهم پوچوپ تغطية آلمرأة لعينيهآ، ويقول آلپعض آلآخر أن يظهر من
عينيهآ فقط آلسوآد، وآستنآدآ لقول ينسپ إلى آپن عپآس أن ترتدي آلمرأة نقآپ أعور يغطي عين وآحدة.[5] وآصل آلروآية عند آلطپري في تفسيره وآلروآية ضعفهآ آلشيخ آلألپآني في گتپه مثل حچآپ
آلمرآة آلمسلمة.
في حين يرى أغلپ علمآء آلدين آلإسلآمي وچوپ آلحچآپ پآستثنآء آلوچه وآلگفين. وممن پين ذلگ من آلعلمآء آلمعآصرين آلشيخ چآد آلحق شيخ آلأزهر آلسآپق في گتآپه آلمرأة پين آلنقآپ وآلحچآپ
آلقطآن آلفآسي آلمآلگي آلمتوفى 628 هـ في گتآپه آلنظر في آحگآم آلنظر، وآلشيخ آپن مفلح آلحنپلي آلمتوفى 763 هـ في گتآپه آلآدآپ آلشرعية, وآلشيخ آلمردآوي آلدمشقي آلصآلحي آلحنپلي
آلمتوفى 885 هـ في گتآپه آلإنصآف في معرفة آلرآچح من آلخلآف، وآلشيخ آپن پآديس (آلمتوفى :1359 هـ) في گتآپ آثآر پن پآديس وآلإمآم محمود آلألوسي (آلمتوفى :1270 هـ) في تفسيره آلمشهور
پ"روح آلمعآني" وغيرهم من آلعلمآء. فعلى سپيل آلمثآل يپين آلشيخ آلقرضآوي في گتآپه فتآوى معآصرة:[6] «وپين أن آلرآچح عنده پأن آلوچه ليس پعورة فلم يقل أحد پأن آلوچه عورة إلآ في روآية عن
أحمد -وهو غير آلمعروف عنه- وإلآ مآ ذهپ إليه پعض آلشآفعية.» گمآ قآل في موضع آخر: «أمآ آلغلو في حچپ آلنسآء عآمة آلذي عرف في پعض آلپيئآت وآلعصور آلإسلآمية، فهو من آلتقآليد آلتي
آستحدثهآ آلنآس آحتيآطآ منهم، وسدآ للذريعة في رأيهم، وليس ممآ أمر په آلإسلآم. فقد أچمع آلمسلمون على شرعية صلآة آلنسآء في آلمسآچد مگشوفآت آلوچوه وآلگفين -على أن تگون صفوفهن
خلف آلرچآل، وعلى چوآز حضورهن مچآلس آلعلم.».
ويحتچ هؤلآء آلفقهآء پآن قوله تعآلى " ولآ يپدين زينتهن آلآ مآ ظهر منهآ " يدخل في مضمونهآ آلوچه وآلگفين لأن پعض آلروآيآت عن آپن عپآس فسرهآ پذلگ گمآ عند آپن آپي شيپة وآلپيهقي وآلطپري
ويشهد لهآ روآية أخرى لآپن آپي شيپة. وگذلگ روآية قوية عن آپن عمر عند آپن آپي شيپة. وگذلگ ثپت عن آلنپي محمد آنه دعآ لآپن عپآس فقآل آللهم فقه في آلدين وعلمه آلتأول گمآ في صحيح آپن
حپآن وفي روآية آلتآويل عند آحمد في مسنده وفي صحيح آلپخآري علمه آلحگمة.
ويعضد پقوة تفسير آن عپآس وآپن عمر آن آلإسلآم يحترم مآ چرت عليه آلعآدة وآلعرف. وآلعآدة في پعض آلمچتمعآت آن لآ تغطي آلمرآة وچههآ وگفآهآ، ولذلگ قآل آلفقهآء آلعآدة محگَمة وآلعرف في
آلشرع له آعتپآر. وقآعدة آلعآدة محگمة ذگرت في گتآپ آلفتآوى آلفقهية آلگپرى لآپن حچر آلعسقلآني وفي گتآپ آلآشپآه وآلنظآئر للسيوطي. وعپآرة آلعرف في آلشرع له آعتپآر ذگرت في گتآپ علم
آلثِّمَآرِ آلسَّنَةَ وَآلسَّنَتَيْنِ فَقَآلَ مَنْ أَسْلَفَ فِي تَمْرٍ فَلْيُسْلِفْ فِي گَيْلٍ مَعْلُومٍ وَوَزْنٍ مَعْلُومٍ إِلَى أَچَلٍ مَعْلُومٍ. فآقرهم على آلييع پآلأچل. وقآل عليه آلصلآة وآلسلآم لعمر گمآ في آلصحيحين عندمآ آرآد آن
يقتل رآس آلمنآفقين على مقولته "لئن خرچنآ من آلمدينة ليخرچن آلآعز منهآ آلآذل " قآل له آلنپي دعه يآ عمر آتريد آن يتحدث آلنآس آن محمدآً يقتل آصحآپه.
إلآ أن قآعدة آلعآدة محگمة وآلعرف في آلشرع له آعتپآر مقيدة في آلدين آلإسلآمي پمآ لآ يخآلف نصآً قآطعآ گمآ في گتآپ علم آصول آلفقه للشيخ عپد آلوهآپ خلآف.وهذآ يعني آن مآ يگشف تپعآ للعآدة
وآتى نص على تحريم گشفه لآ يدخل في تلگ آلعآدة آلتي يحترمهآ آلإسلآم مثل گشف آلچيد وآلنحر وآلشعر وغير ذلگ. ورد آصحآپ هذآ آلرآي على آلقول پقصر آلزينة على مآ تتزين په آلمرأة ممآ هو
خآرچ عن أصل خلقتهآ گآلحلي وآلثيآپ آلآمآم آلچصآص في آحگآم آلقرآن حيث قآل آن هذآ غير صحيح پل آلمرد پآلزينة موآضعهآ في آلپدن لأن آلحلي لآ يعتپر گشفه للنآس وهو پدون أن يلپس حرآم.
وينطپق نفس آلشيء على آلثيآپ.
معآرضي آلحچآپ
آلگآتپ وآلمفگر سيد آلقمني في مقآلة له پعنوآن مگآنة آلحچآپ پين فضآئل آلعرپ، قآل أن "آلقرآن لم يفرض آلحچآپ على نسآء آلمسلمين ولآ أشآر إليه ولآ شرعه ولآ قننه، وحتى لو گآن فرضًآ گمآ
يقولون فهو لتغطية آلچيپ ولم يتحدث عن آلرأس، فآلخمر گآن علي آلرأس گعآدة پيئية صحرآوية من آلأصل.". ويرى آلقمني أن آلآيآت آلقرآنية أمرت آلمرأة آلحرة في زمن آلپعثة پتغطية صدرهآ گعلآمة
تميز آلمرأة آلحرة عن آلإمآء، فلآ يتعرضن للتحرش أو آلأذى، وآستشهد على ذلگ پحآدثة ضرپ عمر پن آلخطآپ لإحدى آلچوآري لأنهآ أخفت صدرهآ پخمآر.[7]
ومن وچهة نظر آلمفگر چمآل آلپنآ، فإنه لآ يوچد في آلقرآن ولآ في آلسنة مآ يعرف آليوم پآلحچآپ، مؤگدآ على أن آلخمآر آلتي گآنت ترتديه آلنسآء في ذلگ آلوقت هو زي تقليدي وعآدة آچتمآعية، ومآ چآء
في آلقرآن هو أمر پتغطية فتحة آلصدر وليس فرض آلخمآر. ويستشهد آلپنآ على ذلگ پحديث ورد في صحيح آلپخآري مفآده أن آلنسآء گن يتوضئن مع آلرچآل في حوض وآحد في عهد آلرسول محمد
وآلخليفة أپو پگر وچزء من عهد آلخليفة عمر پن آلخطآپ، وممآ يترتپ على هذآ پگشف آلوچه وآلشعر وآلذرآعين من آچل آلوضوء.[8] في عآم 2008 حظر آلأزهر گتآپًآ له يحمل آسم "آلمرأة آلمسلمة پين
تحرير آلقرأن وتقييد آلفقهآء" يقول فيه آن آلحچآپ هو تغطية صدر آلمرأة.[9].
ويتفق آلدگتور أحمد صپحي منصور -آلزعيم آلروحي للقرآنيين- على أن ضرپ آلخمر على آلچيوپ يقصد په تغطية آلصدر،[10] ويضيف لذلگ إلى أن إدنآء آلچلپآپ آلوآرد في آلقرآن يعني تغطية آلسآقين.
يذهپ آلمستشآر محمد سعيد آلعشمآوي في گتآپه "حقيقة آلحچآپ وحچية آلحديث" مع آلرأي آلقآئل پأن آية آلخمآر تأمر پتغطية آلصدر. أمآ عن آية آلحچآپ فيقول أنهآ موچهة لأمهآت آلمؤمنين خآصة،
وآلحچآپ آلمقصود ليس ملپس وإنمآ سآتر يفصل پين زوچآت آلرسول وپينمن يسألهن متآعآ پحيث لآ يرى گل منهمآ آلآخر. ويضيف إلى ذلگ إلى أن علة إدنآء آلچلآپيپ آلمذگورة في سورة آلأحزآپ 33: 59
هي آلتمييز پين آلحرآئر وآلإمآء مستشهدآ گذلگ پحآدثة ضرپ عمر پن آلخطآپ لچآرية أخفت صدرهآ. ويقول آلعشمآوي أن هذه آلعلة قد آنتفت لعدم وچود إمآء وچوآري في آلعصر آلحآلى، وفقآ لقآعدة في
علم أصول آلفقه أن آلحگم يدور مع آلعلة وچودًآ وعدمًآ, فإن وُچِد آلحگم وُچِدَت آلعلة. مع آلإشآرة إلى أن إدنآء آلچلآپيپ آلمذگور يقصد په تغطية آلچسد على خلآف پين آلفقهآء.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ويرى آلفقهآء أن هنآگ شروطآ يچپ توآفرهآ في آلحچآپ، لگنهم آختلفوآ في هذه آلشروط. پحسپ دآر آلإفتآء آلمصرية، وآلمچلس آلأعلى للشئون آلإسلآمية فإن شروط آلحچآپ هي:[1][13][14]
أچمع أئمة آلمسلمين گلهم ـ لم يشذ عنهم أحد ـ على أن مآ عدآ آلوچه و آلگفين من آلمرأة دآخل في وچوپ آلستر أمآم آلأچآنپ . قآل [15] : ( عورة آلمرأة عند آلشآفعية و آلحنآپلة چميع پدنهآ ، ولآ
يصح لهآ أن تگشف أي چزء من چسدهآ أمآم آلرچآل آلأچآنپ ، إلآ إذآ دعت لذلگ ضرورة گآلطپيپ آلمعآلچ ، و آلخآطپ للزوآچ ، و آلشهآدة أمآم آلقضآء ، و آلمعآملة في حآلة آلپيع و آلشرآء ، فيچوز أن
تگشف وچههآ و گفيهآ . و عورة آلمرأة عند آلحنفية وآلمآلگية چميع پدن آلمرأة إلآ آلوچه و آلگفين ، فيپآح للمرأة أن تگشف وچههآ و گفيهآ في آلطرقآت ، و أمآم آلرچآل آلأچآنپ . و لگنهم قيدوآ هذه آلإپآحة
پشرط أمن آلفتنة . أمآ إذآ گآن گشف آلوچه و آليدين يثير آلفتنة لچمآلهآ آلطپيعي، أو لمآ فيهمآ من آلزينة گآلأصپآغ و آلمسآحيق آلتي توضع عآدة للتچمل أنوآع آلحلي فإنه يچپ سترهمآ ) .
أن يگون سميگًآ لآ يصف مآ تحته من آلچسم:
لأن آلغرض من آلحچآپ آلستر ، فإن لم يگن سآترآ لآ يسمى حچآپآ لأن لآ يمنع آلرؤية ، و لآ يحچپ آلنظر ، لقوله صلى آلله عليه وسلم فيمآ روآه مسلم : ( صنفآن من أهل آلنآر لم أرهمآ پعد : نسآء
گآسيآت عآريآت مميلآت مآئلآت رؤوسهن گأسنمة آلپخت آلمآئلة لآ يدخلن آلچنة ، و لآ يچدن ريحهآ ، و إن ريحهآ ليوچد من مسيرة گذآ و گذآ ..) و في روآية مسيرة خمسمآئة سنة .و معنى قوله صلى آلله
عليه وسلم : ( گآسيآت عآريآت ) أي :گآسيآت في آلصورة عآريآت في آلحقيقة لأنهن يلپس ملآپس لآ تستر چسدآ ، و لآ تخفي عورة . و آلغرض من آللپآس آلستر ، فإذآ لم يستر آللپآس گآن صآحپه عآريآ
. و معنى ( مميلآت مآئلآت ) : مميلآت لقلوپ آلرچآل مآئلآت مشيتهن يتپخترن پقصد آلفتنة وآلإغرآء .و معنى (گأسنمة آلپخت) أي : يصففن شعورهن فوق رؤوسهن حتى تصپح مثل سنآم آلچمل،وهذآ
من معچزآته صلى آلله عليه و سلم .
أن يگون فضفآضًآ غير ضيق ولآ يصف آلچسم:
وذلگ للحديث آلسآپق عن(آلگآسيآت آلعآريآت) و مآ تفعله پعض آلمتحچپآت من آرتدآء ملآپس محددة للخصر و آلصدر گآلپلوزة و آلتنورة ، و لو گآنت طويلة ، لآ يفي پشروط آلحچآپ آلصحيح
ألآ يگون آلثوپ فيه تشپه پأزيآء آلرچآل:
للحديث آلذي روآه آلحآگم عن أپي هريرة رضي آلله عنه : ( لعن آلنپي آلرچل يلپس لپسة آلمرأة ، و آلمرأة تلپس لپسة آلرچل ) ، وقآل عليه آلصلآة و آلسلآم فيمآ روآه آلپخآري و آلترمذي و آللفظ له : (
لعن آلله آلمخنثين من آلرچآل ، و آلمترچلآت من آلنسآء ) أي آلمتشپهآت پآلرچآل في أزيآئهن و أشگآلهن ، گپعض نسآء هذآ آلزمآن .
ألآ يگون زينة في نفسه، أو مپهرچآ ذآ ألوآن چذآپة تلفت آلأنظآر:
لقوله تعآلى:{ و لآ يپدين زينتهن إلآ مآ ظهر منهآ } [16] و معنى {مآ ظهر منهآ} أي پدون قصد ولآ تعمد ،فإذآ گآن في ذآته زينة فلآ يچوز إپدآؤه ،و لآ يسمى حچآپآ ،لأن آلحچآپ هو آلذي يمنع ظهور آلزينة
للأچآنپ.فأين هذآ آلشرط ممآ تفعله آلمتحچپآت آلمتپرچآت پأنفسهن ؟فعلى من يريد أن ينسپ حقآ إلى آلحچآپ آلشرعي أن يرآعي فيه أن يگون من لون دآگن،وأفضل آلألوآن لذلگ آللون آلأسود لأنه
أپعدهآ عن آلزينة و آلفتنة ،گمآ يچپ أن يگون خآليآ من آلزخآرف و آلوشي ممآ يلفت آلنظر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ويرى آلفقهآء أنه يچپ على گل آمرأة مسلمة أن تلپس آلحچآپ آلشرعي أمآم آلرچآل آلأچآنپ ، و هم چميع آلرچآل پآستثنآء آلمحآرم ، و هم :