السلام عليكم كيفكم اميراات الموضوع الكلام يلي بالموضوع
مقتبس + معدل +التصميم تصميمي
الحقوق محفظة لناا ارجو ان يعجبكم موضوعي
انا و الخجل قصة طويلة لطالماا عانيت منه في صغري
فقد كنت اخجل اكثر من اللازم و كنت اشعر اني ضعيفة الشخصية
و لكن في الصف الخامس و الاخير للاعدادية
دخلت العام و قد جلست بجانب تلميدة جديدة و لنقل ان شعبيتهاا
كانت كبيرة فقد كانت محبوبة و جعلت مني كدلك ايضااا فقد تعلمت كيف ابادل الاخرين الكلام و صرت الان كما تعرفونني المرحة و اللطيفة و المحبوبة (حسناا هدا حسب رئيكم في هل انا محبوبة ؟ )
على العموم الحيااء هو صفة رائعة من ناحية اخرى
لدلك اقتبست لكم اجابة لتسائلات شخص يعاني الخجل و هدا كان جواب المختص
هنالك خطوات سلوكية مهمة جدًّا سوف تفيدك كثيرًا: أولها: أن تمارس الرياضة الجماعية، اذهب مع أصدقائك، زملائك في الحي،
زملائك في الدراسة – أيًّا ما تختار – مارس معهم كرة القدم، أو كرة السلة،
وهذه الرياضات الجماعية تعطيك مقدرة قوية وفظيعة جدًّا في أن تتفاعل بصورة شعوري
ة وغير شعورية، يعطيك -إن شاء الله- الجرأة والدافع الإيجابي لأن يقل عندك الخجل
وكذلك الرهاب الاجتماعي، هذا أمر مهم جدًّا. الصلاة في المسجد في الصف الأول، هي من أفضل الوسائل التي تزيل الخجل
، وكذلك الخوف الاجتماعي، وحين تصلي في الصف الأول تصور أنك
قد تنوب عن الإمام إذا حدث للإمام شيء، سوف تخلفه أنت، عش هذا الشعور. حضور حلقات التلاوة فيها خير كثير جدًّا للإنسان، هذه الحلقات تحفها الملائكة وتغشاها الرحمة، وأنت تجلس مع مجموعة من الإخوة لن يتجرأ منهم أحد على أن يستهزأ بك
أو يستخف بك، لا مجال لمثل هذه الأفكار أو المشاعر في مثل هذه الحِلق، فأقدم على ذلك. انضمامك للعمل الخيري سوف يساعدك كثيرًا، هذه كلها خطوات عملية سلوكية، سوف تعطيك الثقة في نفسك. أنت أيضًا في حاجة لعلاج دوائي، وأفضل دواء يساعدك هو العقار ا
لذي يعرف تجاريًا باسم (لسترال) أو يعرف تجاريًا باسم (زولفت
) ويعرف علميًا باسم (سيرترالين) وهو متوفر في اليمن، ابدأ في تناوله بجرعة خمسين مليجرامًا،
تناولها ليلاً بعد الأكل، وبعد شهر
اجعل هذه الجرعة حبتين يوميًا – أي مائة مليجرام – يوميًا، تناولها ليلاً بعد الأكل
، واستمر على هذه الجرعة لمدة ثلاثة أشهر، ثم خفضها إلى حبة واحدة ليلاً واستمر
عليها لمدة ستة أشهر، ثم اجعلها حبة يومًا بعد يوم لمدة شهر، ثم توقف عن تناول الدواء. هذه الوصفة العلاجية لك، وأنا على ثقة تامة أنه باتباعك للإرشادات
السلوكية وتناولك للعلاج سوف تتغير تغيرًا تدريجيًا إيجابيًا مفيدًا. بالطبع أنا دعوتك لأن تخرج من البيت، وقد أوضحت الأماكن
التي تذهب إليها، الخوف من الناس يجب أن يُحقّر، ويجب أن تتجاهله. شكراا لزيارتك لموضوعي يا اميرة
|