موضوع: لكل شيء نهاية وهاقد جاءت نهاية علامات الأحد نوفمبر 30, 2014 4:55 pm
السلام عليكم وأخيرا بعد طول انتظار البارت الأخير من علامات ورغم حزنى << بضحك عليكوا انا فرحانة هههههه نروح على المقدمة وانتهت علامات ودى اخر مرة نشوف فيها ليلى وساندرا ومازن وعادل الأسئلة هل قصر كريستين مزحة ممكن لعبة تقريبا متاهة بند الاحتمالات نفتكر الأول الاحداث ساندرا هي اول من شجع على دخول القصر وعندما دخل الجميع ساندرا وعادل كانا على وشك الموت لولا تدخل ليلى معرفة ليلى بحقيقتها من عادل واتصالها بطبيبها النفسى مازن ودخولهما القصر ومازن يقول لـ ليلى قصة القصر وبحث عادل وساندرا عن ليلى ثم دخلا القصر شجار بين عادل ومازن اوقفته ليلى لمعرفة التفاصيل رجاء قراءة الفصول الخمسة الأولى يلا ندخل البارت الأخير نظر عادل الى مازن وهم بالكلام لكنه صمت في اللحظة الأخيرة قالت ساندرا بفضول : بما اننا هنا نستكشف القصر ولكن يجب ان نكون معا العجيب انها لم تسمع أي رد وكانت ليلى تتطلع الى وجه مازن لتعرف شيئ واحد فقط كيف عرف كل هذا وكأنه كأنه ......... قطع عادل افكارها وهو يرد على ساندرا : حسنا لكن مازن رد معترضًا : لا ثم صمت قليلا واكمل كلامه قائلا : يوجد شيئ يجب ان تروه ثم التقط علبة من على الأرض وهو يقول : هممم هذه العلبة صنعت منذ سنتين هل تعرفون معنى هذا ؟!! قالت ليلى بشحوب : معنى هذا أأأأ انه يوجد احد يسكن في القصر اطلقت ساندرا صرخة مكتومة وجحظت عينا عادل في حين قال مازن : نعم وانا اعرف من تكون صاح عادل في جزع : ذلك الشخص فتاة اومأ مازن رأسه بالإيجاب وهو يتحسس جيب بنطاله ثم قال بإبتسامة : اظن اننى موافق على اقتراح ساندرا لكن يجب ان تتبعونى هاه *** سار الجميع وراء مازن وكان يدور بعقل ليلى أسئلة لا جواب لها وفجأة سمع الجميع صوت قال مازن بصوت منخفض : اصمتوا وانصتوا انصت الجميع الى الصوت فتأكدوا انه صوت خطوات لكن السؤال من هذا الشخص وكان الجواب مع مازن عندما قال بحزم : ادخلوا الحجرة دخل الجميع الحجرة وفجأة انغلق الباب خلفهم وسمعوا صوت فتاة ساخر : ما هذا انت هنا يا يا مازن ثم ضحكت بسخرية اكثر كانت الفتاة تقف عند احدى زوايا الحجرة الفتاة كانت نحيلة شعرها اسود طويل بيضاء الوجه ترتدى فستان اسود عيونها بنية واسعة رموشها طويلة كانت فاتنة هنا قال مازن بصوت بدا في اذن ليلى غليظ : كيف ظللتى حية انا متأكد انكى متِ يا كريستين صاحت ليلى بجزع قائلة : كريستين الميتة منذ 100 عام ضحكت كريستين بسخرية : هذه مجرد إشاعة لأننى افتعلت تلك الاشاعة لكن سر بقائى شابة هكذا هو اكسير الشباب اما سبب قول مازن تلك العبارة منذ 20 عاما أي عندما كان هو في عمر ال10 سنوات جاء هو ووالديه لإستكشاف قصرى قمت بقتل والديه فسحب مسدس ابيه واطلق رصاصة كادت ان تقتلنى و خرج ليبحث عن عمه فعندما اتيا هما الاثنين لم يجدانى ثم وجهت نظرها الى ليلى وأشارت اليها قائلة : لحسن حظكم ان تلك الفتاة كانت معكم فأنا لم استطيع ان اواجهها بسبب دمها نعم لكن ماذا لى ان افعل انا لن اتركها حية لن اتركها تخرج من هنا حية صاح مازن قائلا في شدة : في احلامك ثم اخرج ديناميت واشعله بقداحة ثم القاه وقال اركضوا انه شديد الفاعلية ركض الجميع فيما عدا كريستين التي اخذت تطلق ضحكات ساخرة وعندما صار رفاقنا على السلالم بوووووووووم دوى الإنفجار *** وجد رفاقنا نفسهم في الحديقة وصار القصر مهدما محطما قال عادل بخفوت : اين ليلى ؟ نظرت ساندرا الى ناحية ثم اطلقت صرخة قوية فنظر عادل ومازن الى نفس الناحية وجحظت عينيهما لأن ليلى على بعد مترين منهم وكانت غارقة في بركة دم اندفع مازن ناحيتها وامسك بها وهو يقول بحنان : لا تتركينى الآن حتى تعرفى ما الذى لم يجعلنى انام قالت ليلى بصوت خافت :قل رد مازن وقد شعر بأنه يوجد شيئ يمنعه عن الكلام : انتى ابتسمت ليلى ابتسامة خافتة ثم انغلقت عيناها للأبد مرت 3 سنوات على ما حدث وكان مازن اختفى وساندرا تزوجت عادل وذات يوم سألت ساندرا عادل : هل تظن انه كان يحب ليلى رد عادل وكان شارد : تقصدي مازن ردت ساندرا بفضول :نعم ابتسم عادل قائلا : انا متأكد والا لم يكن قد اختفى بعد موتها *** انتهت علامات بالضحايا زعلانين صح لا تقلقلوا فيه مفاجأة حلوة عايزينها حاضر انا في الخدمة المفاجأة هي نهاية تانية خالص عايزينها ولا بلاش عايزينها خلاص لا تضربونى ههههههههههه عندما دوى الانفجار كان رفاقنا ابتعدوا بما فيه الكفاية حتى لا يصيبهم الانفجار تطلعت ليلى الى وجه مازن ثم بكت قال لها مازن برقة : لا تبكى و إلا لن اكلمك مفهوم ابتسمت ليلى ومسحت دموعها واطلق عادل ضحكة قصيرة ثم قال بمرح : ما هذا كل هذا وانا موجود ضحك الجميع في مرح مرت 3 سنوات تزوجت فيها ليلى من مازن وتزوجت ساندرا من عادل في ليلة سألت ليلى مازن : هل تحبنى ؟ رد مازن بإبتسامة : اكثر من حب روميو لـ جوليت *** خلصنا علامات يمكنكن اختيار احدى النهايتين أتمنى ان تعجبن بالبارت الأخير مع السلامة
وِطِنَے
