:P
اليوم جبت لكم موضووووووووووع خطير وهو انتشاااااااااار بعض الكلمات والجمل
في الأسوااااااااااااااق
لنتاااااااابع مع مراسلتنا (بسمة الكون) هذا التقريررررررررررررر
بـــــــدأنا:
مواطنون: أين رقابة وزارة التجارة؟..........المصدر جريدة الوطن
أبدى عدد من المواطنين غضبهم واستياءهم من بعض السلع المتداولة في الأسواق تحمل كلمات غير أخلاقية وإيحاءات جنسية إلى جانب كلمات أخرى تدعو إلى التحرر والتفاخر بعدم الذهاب إلى المدرسة والخروج مع الشباب والرقص.
المواطنة أم الزين التي حاولت مخاطبة أحد أصحاب هذه المحلات ودياً بشأن هذه البضائع قالت: ''رأيت عددا من الفانيلات التي تحمل كلمات غير لائقة تباع في احد المحلات الخاصة بالفتيات في أحد المجمعات، فلم أتمالك نفسي وشعرت بالغضب وتوجهت الى صاحبة المحل وكانت آسيوية، ولما أخبرتها عن الأمر فوجئت بردها: هذه القمصان مخصصة للمراهقين لا للكبار وأنت لا تعرفين عن الماركات العالمية شيئاً! علما بأنني لا اريد ان اعلم عن هذه الماركات ان كانت تحمل مثل هذه الكلمات. واتمنى على التجار مراعاة المجتمع وعاداته وتقاليده، فليس جميلا ان نشاهد فتيات واولاد يحملون مثل هذه الكلمات على قمصانهم ويسيرون بها دون ادنى احترام، وقد شاهدت لدى هذا المحل قميصاً نسائياً مكتوب عليه (انتظرني لأخرج بعد الساعة الـ12 ليلاً!!) وهناك فانيلة أخرى تحمل عبارة ''im The Bitch''.
وأضافت أم الزين: ''المشكلة أن هناك فتيات صغار لايفهمن معنى هذه الكلمات ويلبسن هذه القمصان، فقد رأيت الكثير منهن يرتدينها وأتمنى أن يكون للأهل دور في ذلك، كما اتمنى على وزارة التجارة مراقبة هذه السلع والبضائع كأن تخصص هيئة آداب عامة والا ينظروا عند التفتيش على جودة السلعة فقط ويتركوا الناحية الأخلاقية''.
وإن كانت أم الزين قد لجأت إلى صاحبة المحل لمخاطبتها، فالمواطن مصطفى أحمد لجأ إلى تصوير احد القمصان ووضعها في أحد المنتديات لإيصال رسالة مهمة إلى من يهمه الأمر، ولمخاطبة ضمائر التجار. قال مصطفى: ''رغم أنني صورت قميصاً واحداً موجوداً على واجهة المحل، أعلم بأن هناك الكثير من القمصان الأخرى داخل هذا المحل إلى جانب محلات أخرى ابلغني عنها أصدقائي، والشاب عندما يرى مثل هذه الكلمات غير الأخلاقية يغضب ويشعر بالضيق، فإن كان الغرب يريد أن تتميز بضائعه بهذه الطريقة فالمفروض أن يتميز بلدنا بالإسلام، وأتمنى على أي شاب أن يدقق طويلا في كلمات أي قميص قبل أن يشتريه والا يشتري مثل هذه البضائع حتى لا تتشوه أخلاق مجتمعنا أكثر. وأتمنى على وزارة التجارة أن تتحرك على هذا الموضوع''.
الشابة حمدة مبارك المانع تسائلت: ''أين الرقابة؟ ولماذا يسمحون ببيع مثل هذه القمصان التي تحمل كلمات يخجل الشخص من قراءتها؟ رأيت برنامجاً عبر إحدى القنوات الفضائية يعرض مثل هذه القمصان، وكانوا يوضحون للشباب كيفية التعرف على هذه الكلمات في حال كانت مخفية أو غير واضحة، وأتمنى أن تكون هناك توعية للشباب في هذا الجانب، ولو رأيت يوما ما فتاة تحاول شراء مثل هذه القمصان سأشير لها على مكان هذه الكلمة لأحذرها من شراءها''.
أما الشابة فجر ر. فقالت: ''رأيت منذ ثلاثة شهور إحدى هذه القمصان في أحد المجمعات التجارية، وهناك محل مشهور في ذالك المجمع دائما يحضر هذا النوع من القمصان، وأتمنى على وزارة التجارة أن تخصص لجنة رقابية على السلع وأن تتحرك على هذا الموضوع لأنني لا ألمس أي رقابة أو إجراءات تتخذ بشأن بضائع هذه المحلات''
:shock: