:P
يحكيها شاب في 18 من عمره :
"أنا ولد عمري 18 سنه أنا الأكبر من الأولاد و عندي أختين أكبر مني و أختين أصغر مني و أنا كنت ساكن بغرفه بنص البيت و كنت عايش عادي بس بعد ما غيرت غرفتي لأنا تمللنا من الغرف كنوع من التغيير ٌ. قالوا: خواتي الأصغر مني أنهم يبون كل وحده غرفه بروحها حالهم حال خواتهم الكبار أمي ما قالت شي بس في غرفه محد يسكن فيها قالت : أمي خالد أخذها علشان أختك تاخذ غرفتك القريبه من غرفتي لأنها تخاف مع أن عمرها 13 قلت : أوكي بعد ما فرشنا الغرف بدت المشكله مع العلم أن الغرفه من الغزو محد سكنها و السرداب ما انفتح بعد الغزو . سكنت فيها 5 أسابع و بدايه امتحانات نص السنه أنا كنت بالمتحانات أنام على الأرض عاده فيني أخذ الكمبل و أحطه على الأرض و أنا لمن قمت من النوم تفاجأت بشي أخذته مزحه مكتوب على الطوفه {أنا جني } مو بقلم شمخ على الطوفه طوله متر و كنت قاري كتاب لبس الجن للأنس و يكتبون و يتكلمون نفس طريقت المسكون و فكرت بعد فتره بالسالفه بعدي حكيت السالفه حق أهلي بعدين وحده من خواتي الأصغر مني شكت أني مسوي مقلب أو مألف السالفه علشان محد يدشه أو يكون لي هدف من هالقصه و قالت علشان تكشفني أنا اللي كاتبه {أنا جني } زفيته و قلتلها ليش تخربين منظر الغرفه ، الكلمه ما تبين من لون الغرفه لونها أزرق بس أهي كبيره و واضحه بعد يومين أطلع من الغرفه و ما أطفي المبه لأني راح أرجع بسرعه و أقفل الغرفه علشان محد يلعب بالأغراض لأن عيال أختي مصيبه لما أرجع ألاقي الدار مسكر الليت أستغرب بس أقول حق نفسي يمكن طفيت الليت و أنا ما أدري أو نسيت و نفس الحاله أكثر من خمس مرات و قلت حق أختي اللي قالت أنا اللي كاتبه الكلمه ليش تسوين جذي أو ل تكتبين على الطوف و ألحين أروح و أرجع ألقى كل شي متغير الكمبيوتر مسكر و الليت قالت شلون حلفت أنها ما دشت الغرفه و قالتلي أن المفتاح الإحتياطي و يا أمي حاطته بالتجوري و أنا ما أقدر آخذه و قالتلي أنها قالت لي أنها مو كاتبه هذيك الكلمه و قالت أنها قالت أنها كاتبتها لأنها على بالها أنا مخترع السالفه يمكن مسوي شي و خاش شي و ما أبي أحد يدش الغرفه من الخوف و إذا قلت شي ثاني يخلي محد يدش الغرفه معناها أنا جذاب من بعد كم يوم نسينا السالفه و أنا من محبي مايكل جاكسون كنت قاعد أسمع أغانيه و لما أرد بنام أطفي و أسمع نفس الأغنيه اللي كنت سامعها بصوت واطي و جاي الصوت من بره و أحيانا يجي من أبعد زاويه عني و لأما أحط شي ما ألقى مكانه و أبوي مرات يطق الباب و يعطيني مفتاح السياره و يخلي و ياي و أستغرب ليش ياهل أبوي علشان يظيعه و لا بعد بنص الليل يخلي وياي كنت أستغرب ولمن تيجي صلات الفجر أروح أصلي بالمسجد و أجي ألقى أبوي قدام الباب أقوله يبى أخذ المفتاح يقعد يزف و يقول أنا ربيتك على السرق ...إلخ و أقوله يبى أنت عطيتني المفتاح قال و تجذب بعد طلع المفتاح اللي كان وياي سبير مو مفتاح أصلي و أبوي كان حاطه فوق الكتب بعد ذيك السالفه و أنا قاعد أحلف بالمصحف أني ما خذه منك بس أنت ناسي لأنك نمت بعدين قمت ما صدقني و بعدها أمي قاعده تقولي عن الغزو و أنا في كويتيين لما طلعنا من بيتنا قعدو بالسرداب بعدين طلعو قالولنا بيت جيراننا أنهم اسكنو بالبيت فكرت وربطت بين اللي صارلي وبين سالفه الغزو و جاني حماس أني أفتح السرداب اللي كانو اللي منخشين فيه ولما فتحد لقيت المكان عادي و الخدامه اللي كانت عندنا كل يوم تنظفه بعد 6 أشهر فتحت البلكونه اللي ولا مره فتحتها و قمت أتردد عليها و كان الجو حلو و بعز البرد لقيت 3 قطوات محتميين من البرد نقزو على البخار بعدين على البلكونه لقيت في البلكونه قطوه ميته سوده عليها زل { فرشه } و طايح عليها طابوقه من لما كنا نبني و عرفت الغرفه ليش مسكونه من مطوع يقرى على الناس لطرد الجن أنه السبب في سكون الجن واحد ما كنت أصلي بالبيت نهائيا و حتى صلاه السنه أصليها بالمسجد و هي تفضل أنها تكون بالبيت علشان ما يكون البيت مثل القبر بس نوم ثانيا القطو الميته اللي احتمال 90 في الميه أنها مسكونه و مشكورين على قرايتكم قصتي و أتمنى أنكم تستفيدون منها و هي والله العظيم حقيقه وألحين أنا قاعد أكتب قصتي من نفس الغرفه المخيفه جن و قطوه ميته "
بانتظار ردودكم
وِطِنَے
